وَ کَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَیْهِ السَّلاَمُ فِی طَلَبِ الْحَوَائِجِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى
اَللَّهُمَّ یَا مُنْتَهَى مَطْلَبِ الْحَاجَاتِ، وَ یَا مَنْ عِنْدَهُ نَیْلُ الطَّلِبَاتِ، وَ یَا مَنْ لاَ یَبِیعُ نِعَمَهُ بِالْأَثْمَانِ، وَ یَا مَنْ لاَ یُکَدِّرُ عَطَایَاهُ بِالاِمْتِنَانِ، وَ یَا مَنْ یُسْتَغْنَى بِهِ وَ لاَ یُسْتَغْنَى عَنْهُ، وَ یَا مَنْ یُرْغَبُ إِلَیْهِ وَ لاَ یُرْغَبُ عَنْهُ، وَ یَا مَنْ لاَ تُفْنِی خَزَائِنَهُ الْمَسَائِلُ، وَ یَا مَنْ لاَ تُبَدِّلُ حِکْمَتَهُ الْوَسَائِلُ، وَ یَا مَنْ لاَ تَنْقَطِعُ عَنْهُ حَوَائِجُ الْمُحْتَاجِینَ، وَ یَا مَنْ لاَ یُعَنِّیهِ دُعَاءُ الدَّاعِینَ؛